أنصت لكي تفهم، لا تسمع لكي ترد
﴿ وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴾
﴿ وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴾
يحكى أن كان في غابر الزمان بلدة يحكمها والي اسمه زعتر، وكان كل من في البلدة يقصده إما لعطية أو لعمل أو لفض نزاع، فقد كان بمثابة الأب والحاكم والراعي لجميع أهل البلدة.