أنصت لكي تفهم، لا تسمع لكي ترد
﴿ وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴾
﴿ وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴾
يحكى أن كان في غابر الزمان بلدة يحكمها والي اسمه زعتر، وكان كل من في البلدة يقصده إما لعطية أو لعمل أو لفض نزاع، فقد كان بمثابة الأب والحاكم والراعي لجميع أهل البلدة.
استوقفتني كلمات هذه الأغنية وأشعلت نارًا في قلبي على فراق الأحبة. تقول كلماتها: خليك حنيّن يا تراب دي حبيبتي داخله لك دي غالية أوي بالله عليك… عليها خذ بالك
الشاعر عبدالله حسن وغناء الفنان أحمد سعد.
زخم وصخب كبير نعايشه من كثرة المحتوى المرئي الذي نشاهده يوميًا في كل مكان